“اليوم السابع” يجمع رموز الماضى والحاضر بالمتحف المصرى الكبير.. فيديو وصور

تمثل تجربة فنية رائعة قدمتها مؤسسة “اليوم السابع” بمناسبة قرب افتتاح المتحف المصري الكبير، حيث أطلقت فيديو مبتكر يحمل عنوان “مصر وجه واحد عبر الزمن”. يعكس هذا العمل تكامل رموز مصر التاريخية والمعاصرة في مشهد واحد، مما يُبرز الهوية المصرية الغنية عبر العصور.

عرض فني ملهم

الفيديو يجمع شخصيات شهيرة تركت بصمات واضحة في مجالات متعددة، مثل:

• عادل إمام: نجم الكوميديا الذي لا يُنسى.
• فؤاد المهندس: معلم الضحك والبهجة.
• مجدي يعقوب: رمز الإنسانية في مجال الطب.
• أم كلثوم: صوت يخلّد التراث الفني.
• محمد صلاح: نجم رياضي على المستوى العالمي.
• أحمد الغندور (الدحيح): يمثل جيل الشباب وصناع المحتوى.

تشمل هذه الشخصيات جيلين؛ بحيث تربط بين تأثير رموز الماضي وإبداعات اليوم.

تجربة بصرية مدهشة

تستخدم الفيديو تقنيات متطورة تجعل من مشهد تفاعل الشخصيات تجربة فريدة، مع ظهور كل من:

• يسرا
• أحمد زكي
• عمرو دياب

تظهر الشخصيات المعاصرة بجوار رموز الحضارة المصرية القديمة، في تصميم بصري يؤكد قدرة مصر على التكيف مع الزمن، بينما تبقى جذورها عميقة.

دمج الحداثة مع الأصالة

تعمل الفكرة الأساسية على دمج الجوانب الحديثة في الحياة الثقافية المصرية مع روح الأصالة. الفيديو يبرز كيف أن مصر تتجدد باستمرار، رغم تاريخه العريق. من أهرامات الجيزة إلى الملاعب الحديثة، يظل الرابط الوطني ثابتًا ولا يتغير.

محتوى إضافي

أظهر المتحف المصري الكبير أنه ليس مجرد مكان للمعروضات، بل هو منصة لتعريف الأجيال القادمة بالكنوز الثقافية. وفقًا لمصادر موثوقة، يسهم المتحف في تعزيز السياحة الثقافية، مما يجعله وجهة أساسية للزوار من مختلف أنحاء العالم. يضم المتحف مجموعات فريدة من الآثار التي تسلط الضوء على تاريخ مصر الغني، وهو ما يمكن أن يُشجع على فهم أعمق للهوية المصرية.

مزايا المتحف المصري الكبير

• تكنولوجيا حديثة: استخدام تقنيات الواقع المعزز.
• برامج تعليمية: تتوجه إلى المدارس والجامعات.
• فعاليات ثقافية: عروض فنية وموسيقية تعزز من التجربة الزائرة.

بهذه الطريقة، يظل الفضاء الثقافي المصري مثالًا على كيف يمكن للتاريخ والفن أن يتواصلا، مما يعكس روح العصر ويكرم الماضي.